Top Ad unit 728 أ— 90

آخر الفيديوهات!

مارست الجنس في الحافلة


مارست الجنس في الحافلة




مساء الخيراحب اعرفكم بنفسي انا اسمي اسما ابلغ من العمر ثلاثة وثلاثين عامآ متزوجة ولدي ثلاث ابناء جسدي مليئ ومفعم بالأنوثة وزوجي يعشق جسدي وبالأخص مؤخرتي فهي كبيرة وطرية لدرجة انها تهتز دوما مع خطوات جسديزوجي يعشق الجنس ويعشق الخيال و دوم يتخيلني امرأة عاهرة فذلك يجعلة في قمة شهوتة دوما ما يتخيلني امارس الجنس مع شخص اخر غيرة ويقول لي كم اتمني ان اضاجعك انا وشخص اخر وانا بيني وبين نفسي كم اتمني ان ارفع قدماي عاليآ وافسح ما بينهم لرجل لا اعرفه ولا يعرفني ويكون قضيبة ممشوقآ شامخآ منتصبآ لأخره ويديه تمسك بخصريةوتجذبني اليه ويخترق قضيبة شفرات مهبلي الساخن المتعطش لقضيب رجل اشد من قضيب زوجي ولكن حيائي يمنعني من التحدث بجراءة مع زوجي الذي يعلم جيدآ ان تلك هي رغبتيزوجي دومآ يريدني متحررة جريئة يريدني ان اطلب منه ان افصح عن رغبتي: كنت اتمني ان اتحدث عن ما يدور بداخلي واقول له ابحث عن شخص اخر فأنا متعطشة لرجل غيرك يجعلني اتلوي تحتة من شدة المتعة وهو يدخل ويخرج قضيبة بين شفرات كسيولكن ماذا افعل في ذلك الحياء المسيطر عليوتمر الأيام وزوجي لا يكف عن تخيلة وانا رغبتي تتوحش يومآ بعد يوم ولكن ماذا افعل وانا سيدة خجولةوذات يوم اتصل بي ابي وقال لي ان عمتي مريضة بعض الشئ فهي سيدة كبيرة في السن وانا احبها جدااستأذن زوجي في الذهاب اليها غدا فهي تسكن في حي المقطموافق زوجي واستيقظت في صباح اليوم التالي وذهبت الي محطة الأتوبيسوجاء الأتوبيس وكان مزدحم جدا ترددت قبل صعودي الأتوبيس وخشيت من التأخير وكان قراري هوالصعود وتحمل الزحمةلم اكن اعلم ما ينتظرني دخلت بصعوبة بالغة الي منتصف الأتوبيس وكنت اتمني ان اجلس ولكن لم يكن هناك مكان واحد شاغرماهي الا لحظات وبدأت اشعر بيد خفيفة تتلمس مؤخرتي ببطئ شديد حاولت ان ابتعد ولكن دون جدوي فكان المكان مزدحم جدآكانت يداه تتحرك ببطئ وكأنة يخش ردت فعلي ومع الوقت اصباعة تجرأءت اكثر واكثر واخذ يلمس اكثر واكثر وينزل بأطراف اصابعة ويتحسسني: حتي انني اصبحت شبه مستسلمة له فقد اشعل في جسدي نيران شهواتي وشعرت به يلتسق بي من الخلف وكانت المفاجئة بالنسبة لي ان قضيبة منتصب عن اخره في منتصف مؤخرتيتركتي نفسي له وكم كنت اتمني ان اضع يدي خلفي للمس قضيبة المنتصب وتحسسهولكني كنت افضل ان لا اشعره برغبتي وان اجعله هو يفعل ما يحلو له بجسديوكلما تحرك الأتوبيس يميآ ويسار تحرك قضيبة علي مؤخرتي وتتحرك معة شهوتي اكثر واكثر فهذه المرة الأولي التي يتم التحرش بي ولم اكن اعمل بتلك المتعة الا حينهافكانت متعتي لا توصف ورغبتي لم تحدث بتلك الشراهة من قبلواذا به يفتح سوستة بنطلونة ويخرج قضيبة فكأنة اطمنئ انني لا امانع فيما يفعلة بيوالتصق بي اكثر وقضيبة شعرت به اكثر علي مؤخرتي وكاد ان يخترق ملابسي ويقتحم مؤخرتياخذ يدخلة ويحركة في وانا واقفة لا اتحرك ولم اصدر اي ردت فعل سوي استسلامي لهكم كنت اتمني ان التف بجسدي واجعل قضيبة في منتصف كسيظل هذا الشخص الذي لا اعرفة ولا اعرف حتي شكلة في مضاجعة مؤخرتي حتي احد الجالسين في الكرسي الذي امامي قال لي اجلسي فأنا نازل المحطة القادمةجلست وانا لم اكن اتمني الجلوس فكنت اتمني ان يستمر هذا الوضع الجنوني اطول من هذا الوقتوتوقعت ان يذهب الرجل للبحث عن سيدة اخري بعد جلوسي ولكن ظل واقف ووجه ليونظرت الي قضيبة الذي ادخله مرة اخري داخل بنطلونة: فكان منتصب وظاهر لي حجمة الذي لم ارس مثلة بحياتي: فانا كنت جالست بالكرسي الجانبي: واذا به يقترب مني مرة اخرة: خلف كتفياااهشعرت بقضيبة في جزء اخر من جسديواخرجة وادخلة في كتفيرفعت يدي قليل حتي يدخل تحت ذراعي ( باطي ) ويدي الأخري تحت يدي واخيرا تجرأءت ولمست قضيبة بيدي فقد كان ناعمآ جدا بارزآ عروقة تكاد تنفجر من شدة انتصابهاخذت اتلمسة واتحسسةواداعب رائسه حتي قذف حليبه الساخن تحتي ذراعي ويدي اخرجت مناديل وراقية ومسحت له قضيبة في هدوء ومسحت تحت زراعي وجاءت محطتي ونزلت وكاني مارست الجنس بعد حرمان عدة اعوام

ليست هناك تعليقات :

صور المظاهر بواسطة fpm. يتم التشغيل بواسطة Blogger.