سأروي لكم قصتي مع أخت صديقي المقرب " نادية " فقد كنت معجبا جدا بها رغم فارق السن بيننا ، فهي جميلة ، متوسطة القامة ، بدينة قليلة منذ ولادتها ، لها نهدين متوسطا الحجم و طيز كبيرة ...
و في يوم من الأيام ذهبت إلى منزل صديقي لنخرج مها فلما طرقت الباب فتحت لي أخته ، كانت ترتدي تنورة سوداء قصيرة تبرز فخذاها الجميلتين و فأدخلتني للمنزل ، كانت صحبة ابنيها الرضيعين ، و دخلنا غرفة الجلوس و بقينا نتبادل أطراف الحديث ، ثم قالت لي : ماذا تريد أن تشرب ؟! فأجبتها : على كيفك ، فقالت لي : سأحضر لك شاي . فغابت مدة ثم جائت و بيدها الطبق و لما انحنت لتضعه كان شق بزازها ظاهرا ، فتسارعت دفات قلبي و تصلّب زبي تحت سروالي و كان بارزا ، فنظرت إليه ثم قالت لي : خذ راحتك و اشرب شايك ، سأذهب لأتفقد أولادي .
فذهبت و بقيتُ أتخيل نفسي و أنا أنيك طيزها و أمص شفتاها ... و بعد دقائق أتت و قد كانت مرتدية روبا قصيرا و جلست و قالت لي : عندما وضعت لك الشاي رأيتك تحدق بصدري ، هل يعجبك ؟! هل أنا جميلة ؟! فاحمر وجهي من الخجل و قلت : أنت جميلة جدا . فوضعت يدها على فخذي و بدأت تمسِّحُ عليه ، فقلت لها : ألا تخافي أن يأتي أحد ؟ فقالت : لا لن يأتي أحد الكل مسافر و أخي يأتي في الليل ، سنستمتع معا الليلة ! و فتحتْ بنطالي و أمسكت بزبي و بدأت بمصمصته و بلعقه بلسانها ثم ركبتْ فوقه ، فأحسستُ بسخونة رحمها و بدأنا نمص شفايف بعض و بدأتُ بمص حلمات بزازها و بدعْكه و هي تصعد و تنزل فوق زبوري حتى ارتعشتْ و قذفت سائِلَها ثم استلقت على الصالون و فتحت رجليها و أدخلت زبي في رحمها الساخن و بقيت أدفعه بقوة و أخرجه و هي تقول : آآه آه آه ، هيا يا وحش نكني نكني ... فبقيتُ أنيكها بشراسة حتى أحسست بأني سأقذف المني، فأخرجت زبي و قذفت على وجهها الجميل ، فبقيت نادية تلحس المني و تشربه ، ثم قالت لي : إنّك " فحلٌ " ما رأيك بأن تنيكني من الخلف ؟ ، فقلت لها : ألن يألمكِ ذلك ؟ فردت : هههه أنا متعوِّدة على ذلك فصديق زوجي ينيكني دائما من الخلف .
فذهبتْ و أحضرتْ الفازلين ووضعت القليل على زبي و دهنتْ فتحة شرجها ، ثم أخذت وضعية الكلب و بدأت بإيلاج قضيبي و بإخراجه بقوة و نادية تتألم و تتأوّه من شدة النشوة و المتعة و لما أحسست باللذة طلبت مني أن أقذف لبني داخلها و لما قذفت كان المني يخرج من طيزها ثم قالت لي : أنت أفضل من صديق زوجي سوف أعطيك رقمي لتأتي لبيتي و تمتِّعني ...
فأعطيتها رقمي و كنت أذهب لبيتها لأنيكها كل أسبوع .
ليست هناك تعليقات :