انا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا … ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك… اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها …. هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو . قصص سكس قصص محارم قصص سحاق
ليست هناك تعليقات :